قبل عدة سنوات حضرت مؤتمرا في فندق الماريوت,البحر الميت وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد ألقى خطابا حول الوضع الإقتصادي في المملكة وعلى مستوى العالم وكانت كلماته كافيه لمعرفة (الهم) الذي يحمله جلالته للمحاولة ولو ضمن المعقول للتخفيف علينا نحن الاردنيين.
بأسلوب المجروح تحدث عن فئة كبيره من شرائح الشعب وخصوصا العسكريين والمتقاعدين .
جلالته ( أمر ) الحكومة انذاك بأطلاق سكن كريم وعيش كريم .
بدأت الدراسات والورشات والعمل المضني وكنت انا وغيري ننتظر الفرصة ,عل الله ان يرزقنا ببيت او حتى حاوية ارحم من عناء الايجارات الباهظة اصبح من هم مدنيين وحتى من لديهم شقق,حصلوا على بيوت ونحن من ( أمر ) سيدنا بأنه لنا الأولوية. حصلنا على( القشل) لعدم قدرتنا الماليه .
المواطنين الاردنيين حقهم جميعا بالسكن دون بهدلة الايجارات , ومغتربين من جنسيات غير اردنيه لهم بيوت وعقارات في هذا البلد , اي امان وراحه سوف أجدها بعد تقاعدي وانا تعديت الاربعين عاما في خدمة وطني الحبيب وكان عمري بأكمله فداء لملكي ووطني , وطني من سكن بقلبي الا استحق ان اسكن فيه هنيء البال انا واولادي انني اسأل جلالته بالبحث في اوراق المتقاعدين العسكريين ونسبة رواتبهم بل والسؤال عن احوالهم وكيف يعيشون .
الا نستحق يا جلالة الملك بالسكن كاي مواطن غير اردني له بيت ولم يدفع عمره لوطنه وملكه ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بنادي للمتقاعدين العسكريين في منطقه مميزه من عمان ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بوضع يدك الكريمة على مؤسسة المتقاعدين العسكريين ومعرفة ماذا تقدم للمتقاعدين العسكريين غير الاجهزة التي تباع بالتقسيط لنا او الوظائف المتدنية الرواتب ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بأن تقوم مؤسسة المتقاعدين العسكريين بتبني فكرك ومحاولة انشاء وحدات سكنيه للعسكريين بالتعاون مع مؤسسة الاسكان ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بإعادة هيكلة ( updat) مؤسسة المتقاعدين العسكريين والاهتمام فعليا في المتقاعدين .
سيدنا انت علمتنا ونحن تعودنا ان ننطق كما علمتنا . ليس لنا وجهان وأن من اراد ذبحنا رفعنا له( بوريهاتنا ) ولكن انت تعلم بأنها لن تنزل الى على قبره , لكنه بعد الجيش ذقنا الأمرين. وبات القبر لنا نحن.المتقاعدين العسكريين قبرنا ونحن أحياء .
اتمنى يا جلالة الملك ان نستحق بعد التقاعد مأوى عجزه للمتقاعدين العسكريين لانه لم يعد العمر يسمح ولا الصحة تسمح اتعبنا الجري دون فائده بعد الاربعين اصبحنا ( نحبو) من اجل رزقنا ورزق اولادنا .
بأسلوب المجروح تحدث عن فئة كبيره من شرائح الشعب وخصوصا العسكريين والمتقاعدين .
جلالته ( أمر ) الحكومة انذاك بأطلاق سكن كريم وعيش كريم .
بدأت الدراسات والورشات والعمل المضني وكنت انا وغيري ننتظر الفرصة ,عل الله ان يرزقنا ببيت او حتى حاوية ارحم من عناء الايجارات الباهظة اصبح من هم مدنيين وحتى من لديهم شقق,حصلوا على بيوت ونحن من ( أمر ) سيدنا بأنه لنا الأولوية. حصلنا على( القشل) لعدم قدرتنا الماليه .
المواطنين الاردنيين حقهم جميعا بالسكن دون بهدلة الايجارات , ومغتربين من جنسيات غير اردنيه لهم بيوت وعقارات في هذا البلد , اي امان وراحه سوف أجدها بعد تقاعدي وانا تعديت الاربعين عاما في خدمة وطني الحبيب وكان عمري بأكمله فداء لملكي ووطني , وطني من سكن بقلبي الا استحق ان اسكن فيه هنيء البال انا واولادي انني اسأل جلالته بالبحث في اوراق المتقاعدين العسكريين ونسبة رواتبهم بل والسؤال عن احوالهم وكيف يعيشون .
الا نستحق يا جلالة الملك بالسكن كاي مواطن غير اردني له بيت ولم يدفع عمره لوطنه وملكه ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بنادي للمتقاعدين العسكريين في منطقه مميزه من عمان ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بوضع يدك الكريمة على مؤسسة المتقاعدين العسكريين ومعرفة ماذا تقدم للمتقاعدين العسكريين غير الاجهزة التي تباع بالتقسيط لنا او الوظائف المتدنية الرواتب ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بأن تقوم مؤسسة المتقاعدين العسكريين بتبني فكرك ومحاولة انشاء وحدات سكنيه للعسكريين بالتعاون مع مؤسسة الاسكان ؟
الا نستحق يا جلالة الملك بإعادة هيكلة ( updat) مؤسسة المتقاعدين العسكريين والاهتمام فعليا في المتقاعدين .
سيدنا انت علمتنا ونحن تعودنا ان ننطق كما علمتنا . ليس لنا وجهان وأن من اراد ذبحنا رفعنا له( بوريهاتنا ) ولكن انت تعلم بأنها لن تنزل الى على قبره , لكنه بعد الجيش ذقنا الأمرين. وبات القبر لنا نحن.المتقاعدين العسكريين قبرنا ونحن أحياء .
اتمنى يا جلالة الملك ان نستحق بعد التقاعد مأوى عجزه للمتقاعدين العسكريين لانه لم يعد العمر يسمح ولا الصحة تسمح اتعبنا الجري دون فائده بعد الاربعين اصبحنا ( نحبو) من اجل رزقنا ورزق اولادنا .
محمد جبريــل الهباهبه